انتِ السؤال .. وأنتِ الجواب
سألتينى لخمسين ألف مرة ... هل تحب ؟! ونفس الجواب لا أغيره ( أنا دائما فى حالة حب ) ... لا أنتِ مللتِ السؤال ولا أنا غيرت الجواب ... لقاءاتنا فى الكافتيريا وفى الجامعة مستمرة دائمة ، كلها تدور حول الحب ، تبدأين أنتِ بالسؤال عن قصائدي الاخيرة ... عن اشعاري المثيرة ... عن كلماتى الكثيرة فاعطيكِ مسوادات لاشعاري الجديدة ... تمسكيها بشدة ... تقرأين بشدة ... تنفعلين بشدة وأنا أتابع انفعلاتك وادخن بشدة ... كعادتى الهدوء يملئ كل افعالى وحركاتي حين اسمع رأي جماهيري فى اشعاري دائما ما اكون هادئاً معتدلاً اسمعكِ في نفس الرأي ونفس الجملة فى كل ما تقرأيه لي ( الله ... أنت بتجيييب الكلام دا منين ) ... ضحكتى المعتادة المغرورة بعض الشئ ... كلمتى تنهيدتي ... ثم نظرتى للسماء حينها تسألينى عن الحب فى حياتى عن النساء وعلاقاتى المتعددة المتنوعة بهن وكلماتى التى لا تنتهى عليهن من حيث بدأت ... دائما ما اكتب فى اخر اشعاري قلمي والحب إلي اين تمتد السطور ؟ فانا يا سيدتى لا اعرف إلي تمتد السطور ... تسألينى لمن اكتب ؟ ومن هي صاحبة قصائدي ؟ اكيد انها امرأة تستأهل كلماتى وانفاسى واعصابى وروحي ونبضي وقلبى ودمى وذاتى وكيانى وتعبى وهمي وحزنى وفرحي اللذين وضعتهم فى كلمة من أجلها سميتها شعري أنا ... تسألينى لازلتِ تسألينى من وكيف وهل واذا وماذا ؟ كلها سؤلات تلاوعيننى بها كي تصلى لجواب أنتِ ترديه ... لكنكِ سيدتى لن تصلى لجوابٍ أبداً ، لانكِ أنتِ سيدتى الرائعة البارعة فى رسم حماقاتى على جدار الهدوء كالشفاف لا تخفى شيئا ..أنتِ الجواب
سألتينى لخمسين ألف مرة ... هل تحب ؟! ونفس الجواب لا أغيره ( أنا دائما فى حالة حب ) ... لا أنتِ مللتِ السؤال ولا أنا غيرت الجواب ... لقاءاتنا فى الكافتيريا وفى الجامعة مستمرة دائمة ، كلها تدور حول الحب ، تبدأين أنتِ بالسؤال عن قصائدي الاخيرة ... عن اشعاري المثيرة ... عن كلماتى الكثيرة فاعطيكِ مسوادات لاشعاري الجديدة ... تمسكيها بشدة ... تقرأين بشدة ... تنفعلين بشدة وأنا أتابع انفعلاتك وادخن بشدة ... كعادتى الهدوء يملئ كل افعالى وحركاتي حين اسمع رأي جماهيري فى اشعاري دائما ما اكون هادئاً معتدلاً اسمعكِ في نفس الرأي ونفس الجملة فى كل ما تقرأيه لي ( الله ... أنت بتجيييب الكلام دا منين ) ... ضحكتى المعتادة المغرورة بعض الشئ ... كلمتى تنهيدتي ... ثم نظرتى للسماء حينها تسألينى عن الحب فى حياتى عن النساء وعلاقاتى المتعددة المتنوعة بهن وكلماتى التى لا تنتهى عليهن من حيث بدأت ... دائما ما اكتب فى اخر اشعاري قلمي والحب إلي اين تمتد السطور ؟ فانا يا سيدتى لا اعرف إلي تمتد السطور ... تسألينى لمن اكتب ؟ ومن هي صاحبة قصائدي ؟ اكيد انها امرأة تستأهل كلماتى وانفاسى واعصابى وروحي ونبضي وقلبى ودمى وذاتى وكيانى وتعبى وهمي وحزنى وفرحي اللذين وضعتهم فى كلمة من أجلها سميتها شعري أنا ... تسألينى لازلتِ تسألينى من وكيف وهل واذا وماذا ؟ كلها سؤلات تلاوعيننى بها كي تصلى لجواب أنتِ ترديه ... لكنكِ سيدتى لن تصلى لجوابٍ أبداً ، لانكِ أنتِ سيدتى الرائعة البارعة فى رسم حماقاتى على جدار الهدوء كالشفاف لا تخفى شيئا ..أنتِ الجواب
6 comments:
حلو انك تلاقى حد هو نفس الاتنين
سعيده بمعرفتك
الله ياكريم
جوابك جميل ..ومحبب
:)
بس المهم تجاوب جوابك على سؤاله
وألف ألف مبرووووووووك على التفوق الرائع ياكريم
ويارب دايما الأول في كل حاجة تتمناها
appy
انا كمان سعيد جدا بزيارتك ليا
وسعيد اكثر بمعرفتك
وشرفتينى
اتمنى متكنش اخر زيارة
كريم بهي
dr roufy
انت بجد صديقة جميلة اوى اوى
وميرسى جدا على كلامك الرقيق
واظن انه مينفعش اجاوب دلوقت
شكرا لتشريفك مدونتى
كريم بهي
كاالعاده وذى مانا متعوده تحفه ربنا يحميك يا عم
توتة الجميلة
صديقتى الجميلة
حمدالله ع السلامة
اتمني تكونى قضيتى وقتا ممتعا
وميرسى لكلماتك المعتادة الرقيقة مثلك تماما
تحياتى الياسمينية
كريم بهي
Post a Comment